ولد انيك خالته وهي حامل
مقطع سكس جمباز ساخن نار و بطله كان المدرب الذي اختلى مع الرياضية الجميلة و هما في تدريب ساخن جاد في قاعة الجمباز و كانت الفتاة ترتدي ملابس ضيقة مرسومة على جسمها الجميل و طيزها المدور . كان المدرب في الاول يفتح لها رجليها الى زاوية مستقيمة حتى راى كسها مرسوم تحت الملابس و كان مشهي جدا و المدرب شعر برغبة كبيرة فيه و انتصب زبه و بما انه كان يرتدي ايضا ملابس الجمباز الضيقة جدا على اللحم فان الفتاة لمحت زبه المرسوم تحت بنطلونه و الذي كان منتصب و جميل جدا . و اقترب المدرب من الفتاة اكثر و هو ساخن عليها في سكس جمباز مثير و بدا يحتك بها الى ان ذابا مع بعض و بدا المدرب يقبل الفتاة من فمها و يسخنها و هي متجاوبة معه و ممحونة جدا و شهوتها ملتهبة حيث كانت تقرب شفتيها من شفتيه و هي تلامسه و تضع يدها على ظهره و زبه بدا يحتك على كسها من فوق الثياب
ثم اخرج المدرب زبه و كان جميل و قائم بقوة و الفتاة راحت ترضع الزب و تلحس بحرارة كبيرة و تمص الخصيتين و المدرب كان يسخن و يذوب و هو ينظر الى الجسد الجميل الذي كان متلاصق بجسمه و لمس كس الفتاة . ثم جاءته رغبة كبيرة في لحس كس الفتاة الجمبازية الجميلة و سخنها بلسانه بحرارة و سمع اهاتها و تنهداتها الحارة و ادخل زبه في الكس بقوة و انطلق النيك الساخن الجميل من كس الفتاة و انزلق الزب بحرارة في كس الفتاة و بدات تتاوه اه اح اه اح اه اح اه و المدرب كان ينيك بقوة و بلا توقف . و كان النيك الجمبازي ساخن جدا و اوضاع التفاة التي كانت تقوم بها و طريقتها في فتح رجليها امام الزب صعبة جدا و لا تتقنها اي فتاة و الشاب ايضا ينيك في سكس جمباز حار و ساخن بكل قوة و زبه يقذف بقوة